الحصاد

كشفت الساعات الماضية عن الكثير من الخبايا المثيرة وراء الاعتداءين اللذين هزا النرويج ومن خلفها أوروبا والعالم‏، ‏ فقد أكد محامي أندرس برييفيك منفذ مذبحة أوسلو، أن المتهم كان يسعى لإشعال «حرب صليبية ضد المسلمين» داخل المجتمع النرويجي. ومن أصل 1500 صفحة من كراس أشبه بـ«مانفستو»، كرس سفاح أوسلو برييفيك

«لقد حذرنا من ذلك لكننا أبدا لم نتوقع شيئا مما حدث»، هكذا علقت هيلينا بارشولي، مديرة المركز النرويجي ضد العنصرية، فيما كانت وملايين غيرها يحاولون ولا يزالون، ما أمكنهم، استيعاب ما حدث بالنرويج الجمعة الماضي عندما أقدم مواطن نرويجي له من العمر 32 عاما، على ارتكاب مجزرة قتل فيها أكثر من 90 معظمهم شباب

في الصفحة الأخيرة من المذكرات كتب برييفيك يقول: «أعتقد أن هذا سيكون دخولي الأخير، نحن اليوم الجمعة 22 يوليو (تموز) الساعة 12:51»، أي قبل أقل من 3 ساعات على انفجار السيارة المفخخة في وسط أوسلو الذي تلته مجزرة بسلاح رشاش استهدفت مخيما صيفيا لشبيبة الحزب الحاكم في جزيرة قرب العاصمة. والمذكرات مدونة بالإنجليزية

يصف المجتمع الدبلوماسي الغربي داخل إسلام آباد السفير ريان كروكر بالخبير الدبلوماسي الماهر الذي يستطيع التعامل مع الأزمات بالإدارة الأميركية. ويقولون إن مهمته هي حل المشكلات السياسية الكبيرة التي تواجهها الإدارات الأميركية في الدول التي تدخلوا فيها عسكريا أو يلعبون فيها دورا سياسيا مسيطرا. ومضى ريان

* «يعتقد أن عنده شيئا ليقوله. لكنه في الواقع سيعد واحدا من وحوش البشرية» * الكاتب السويدي هينينغ هينكل عن أندرس برييفيك النرويجي الذي ارتكب المذبحة * «الشيء الوحيد الذي يجب أن نخاف منه هو الخوف نفسه» * فرانكلين روزفلت * «الاقتصاد البريطاني مستلقٍ على ظهره» * ويل هاتون المحلل الاقتصادي البريطاني

تعيش مصر في الفترة الحالية جدلا سياسيا مستعرا، وعلى الرغم من سقوط نظام الرئيس السابق حسني مبارك في الـ11 من فبراير (شباط) الماضي، فإن الثوار في ميدان التحرير ما زالوا يهتفون هتافهم الأثير «الشعب يريد إسقاط النظام». فشباب ثورة 25 يناير لم يروا نظاما يسقط، بل حزبا يحل بينما أغلب قادته الذين اقترفوا ما

تعد دولة إسبرطة Sparta في اليونان القديم أحد النماذج الفريدة للمجتمعات الإنسانية لأسباب تتعلق بأنماطها الشاذة عن المجتمعات البشرية عبر التاريخ، وهذه الدويلة التي كانت بؤرة القوة في العالم اليوناني القديم ستظل رمزا لعسكرة المجتمعات إما لأسباب عقائدية أو لأسباب متعلقة بأنماط اجتماعية وثقافية مختلفة. لقد